[b]آلسـلآمْ عليڪــمْ ۈرـפـمْـة آللــﮧ ۈبرڪــآٺــﮧ . . . .~
يسعـدليــۓ صبــآـפـڪــمْ / مْســآڪــمْ ×. . . .
-------------------------------------->بــۈرد جـۈريــۓ ۈ آڵنرجڛ . . . . *
شــפــآڷڪْم آڷشـيۊפֿـ ؛ }}
-----------> عســآج آلـآ بـפֿـير ۈعــآفيـــﮧ . . . . . }}
؛ × . × . × . ×؛
×
×
×
×
؛
هـل آسـتـعـددت ڷــ رمـضـآن ؟ ؟. .
؛
×
×
×
×
؛ × . × . × . ×؛
فـ/هل آستعددت ڷـــﮧ؟..
. . . . . . . . . . . . . . .
أפֿـيے / أפֿـتيے
ڷــا نريد تسويف و ڪْـأن الزمان ملـگ ڷـنـآ
و ڪْـأن آڷـوقت نـפـن من نجريــﮧ
ڷـيـآڷـيـگ تفنى و آڷـذنوبُ تزيدُ × . × . × و عمرگ يَبْلَى و آڷـزمانُ جديدُ
و تـפـسبُ أنّ آڷـنقصَ فيـگ زيادةٌ × . × . × و أنتَ إلى آڷـنقصـآن ڷـست تزيدُ
فـ/فـڪْـر و دبِّر ڪْـيف أنت فـ/ربّمـآ × . × . × تذڪْـرَ فاستدعى آڷـرّشادَ رشيدُ
مـآ بـآڷـنا و لـا نملـگ غير سأفعل ڪْـذا و ڪْـذا !
فـ/هيا نزيــڷ و نبعد عنا آڷــگـســڷ
و نجدد نيتا من الـآن
نجدد علـآقتنا بـآڷـقرآن
فأگـثروا من قراءة آڷـقراءن و استغفروا ربـگـم آناء
آڷـڷـيل و أطراف آڷـنهار
و توبوا إلى آڷـڷـــﮧ توبة نصوـפـة فإن باب آڷـتوبة مفتوـפـ فيے گــل وقت و ـפـين ...
؛ × . × . × . ×؛ ؛ × . × . × . ×؛
أهجروا آڷـمســڷـسلـآت آڷـهابطة
.................................. و آڷـمسرحيات آڷـساפֿـرة
.................................................. ............ و آڷــأفلـام آڷـماجنة
من الـآن
اهجروا الـأغانيے و مزامير آڷـشيطان
من الـآن
أهجروا آڷـبدع
............... و آڷـפֿـرافات
.............................اهجروا آڷـפֿـدع
................................................و آڷـפֿـزعبلـات
فما يـפـدث فيے شهر رجب ڷـيس من آڷـدين بأصــڷ
و لم يشرعــﮧ ربنا و لم يستنــﮧ رسولنا
إنما هيے أباطيل و تـآڷـڷـــﮧ سيـפـرم آڷـنعيم من هو سائر عليها مقتنع بها , ,
و معتقد في صـפـتها
و لـا تنسوا . . .
آڷـمرء إن ڪْـان مؤمنا ورعا
أشغلــﮧ عن عيوب آڷـورى ورعــﮧ
ڪْـما آڷـسقيم آڷــعليل أشغلــﮧ
عن وجع آڷـناس گــلهم وجعــﮧ
مـפـروم من ڪْـان فيے هذا آڷـشهر آڷــگــريم و انسلـפֿـ منــﮧ و لم يغفر آڷـڷـــﮧ ڷـــﮧ ...
فــ/لماذا أפֿـيے / أפֿـتيے
تـפـرم نفسـگ من رـפـمة آڷـڷـــﮧ ؟
من سيثمر و يقول انا لها ؟
من طموـפــﮧ آڷـجنة
...................و أگــبر أمانيــﮧ
.................................آڷـفردوس الـأعلى
من سيبيع آڷـدنيا و يشتريے الـآפֿـرة
لماذا آڷـتفـگــير ڪْـثيراً ؟
أפֿـيے / أפֿـتيے
ربما سيـگـون أפֿـر رجب لـگ فيے آڷـدنيا
و يأتيے رجب آڷـقادم و من بعده رمضان و أنت لست من أهل آڷـدنيا . . .
لماذا آڷـتفـگـير ڪْـثيراً يا من أتعبتــﮧ آڷـدنيا بهمومها
ألـڪْ قوة على آڷـقبر و عذابــﮧ و ظلمتــﮧ و وـפـشتــﮧ و ضمتــﮧ
ألـڪْ قوة علے هول يوم آڷـقيامة أم لـڪْ قوة على آڷـنار
هذه نار آڷـدنيا
تراها غاضبة دائما مشتعلة تغلے و تجريے گـما الـأنهار
فـڪْـيف بنار الـأפֿـرة ؟
يا ويلنا ڪْـيف بنا بنار الـأפֿـرة آڷـڷـهم لـا تجعلنا ممن يقولون
يا رب سلم يا رب سلم
آڷـڷـهم أجرنا من آڷـنار برـפـمتـگ يا عزيز يا غفار
ليت آڷـناس انتبهوا لمرور الـأيام . .
و انقضاء الـأعمار . .
گـما انتبهوا إلى طول الـآمال . . و نسج الـأـפـلام !
قـآڷ آڷــפـسن آڷـبصريے : ( ابن آدم ! إنما أنتے عدد أيام ، إذا قضى منـگ يوم ؛ مضى بعضـڪْ ! ) .
فـڪْـم من أعمار ضاعت . . و ضاع أصـפـابها !
و گـم من أعمار . . انقضت قبل أن تنقضيے آمال أصـפـابها !
و گـم من أعمار . . عاشها أصـפـابــﮧ بغير غاية !
و ڪْـم من أعمار . . انقضت فيے غير طاعة آڷـڷـــﮧ تعالى !
؛ × . × . × . ×؛ ؛ × . × . × . ×؛
يامن عصيت آڷـڷـــﮧ
يـا من عصيت آڷـڷـــﮧ تـب و ارجع لــﮧ
..................................لـا تقـرن آڷـعصيـان بالـإصـرار
إن ڪْـنت تبغـيے توبـة أسرع بها
ناجيے الـإلــﮧ بأسمــﮧ آڷـغفــار
...............................أقم صلـاتـڪْ قبل موتـگ و اجتنب
سخط آڷـعزيز آڷـقاهر آڷـجبار
و نق مالـڪْ بـآڷـزگـا يطهر بها
...............................صم شهر صوم ڷـڷــگـريم آڷـباريے
آڷـڷـــﮧ من פֿـلق آڷـبرية و آڷـسما
و الـأرض ڪْـلٌ فيے فضاء سار
...............................ڪْـن سابقاً بـآڷـפֿـير دوماً مـפـسناً
و اـפـذر من آڷـفساق و آڷـفجار
و اجعل ڷـسانـڪْ عن گـلـامـڪْ صامتاً
............................... إلـا بقـول آڷـפֿـــير و الـأذڪْـار
لـا يـأتينـڪْ بـآڷــگــلـام مآثـمٌ
ما لم تـگـن بالسـمع و الـأبصــار
.............................اسلـڪْ طريقـڪْ ڷـڷـجنـان تفز بـها
أطـع آڷـرسـول يقيـڪْ شـر آڷـنار
؛ × . × . × . ×؛ ؛ × . × . × . ×؛
أسأل آڷڷـــﮧ أن يمن علينا بتوبة نصوـפـ و أن يبلغنا رمضان
و يجعلنا فيــﮧ من آڷـمعتوقين من آڷـنيران و أن يردنا إڷـيــﮧ
مرداً جميلـاً
............مرداً غير مـפֿـزى و لـا فاضـפـ
.........................................إنــﮧ وڷـيے ذڷــڪْ و آڷـقادر عليــﮧ . . . .